نقطه من اول السطر ثورة الثلاثين من يونيو ارادة شعب

بقلم د حماد مسلم

سبحان مغير الاحوال يتبدل الحال الي حال من كان يطلق علي الثلاثين من يونيو انقلاب يقدم التهاني للشعب المصري بمناسبة ثوره ٣٠ يونيو اصبحت ثوره مش انقلاب …انتفض الشعب ونزل للميادين ليعبر عن غضبه ويردد ارحل ارحل في بداية الامر لم يتخيل اي مواطن ان تلتحق بثورة بثورة اخري الاولي انتفض الشعب ضدد تزوير انتخابات مجلس الشعب المعروف بمجلس احمد عز ليتطور الي اقالة الحكومة وحل مجلس الشعب حتي وصلت المطالب لرحيل النظام وهنا شعر الجيش بان ثورة الشعب عادله وقف الجيش مع الشعب ليرحل نظام مبارك وتبدأ مرحلة جديده وتتدبر لمصر المؤمرات وتنقض الاخوان علي ثورة الشعب وتنسبها لنفسها في بداية الامر خرجت علينا الجماعة بقولها المشاركة لا المغالبة ولا تريد الحكم وطالبوا بشفيق ليتولي قيادة الحكومة ومن بعدها طالبوا بانتخابات برلمانية وتمت الانتخابات وتحت مغالبة تمت السيطرة علي جناحي السلطة من اخوان وسلفين طالبوا بالانتخابات الرئايسية وبالفعل تقدم للانتخابات احدي عشر واطلقوا علي مرسي الرئيس المسلم وكأن كان من ضمن المرشحين معهم صاحب ديانه اخري كلهم مسلمين تلك اكاذيبهم مع انهم في بداية الامر قالوا لانريد الحكم ولا يكن لنا مرشح للرياسه وعندما تقدموا قالوا هذا سياسة وهذا من ضمن الاستراتيجيات علي اي حال تمت الانتخابات وزوروا الانتخابات وقالوا مرشح الجماعه ناجح واعلنوا فوز مرشحهم وقاموا بتهديد المجلس للعسكري بحرق مصر في حال اعلان فوز شفيق نجح مرسي وكانت سنه كلها تناقضات ذهب للسودان واعلن ان حلايب وشلاتين سودانية ذهب لاثيوبيا وتم الاعلان عن سد النهضة من بعد الزيارة وتهريب ماكينتي بطاقة الرقم القومي لفلسطين لاستخراج بطاقات مصريه لحماس واخراج قانون للتمليلك للاراضي بسيناء وقتها علم الجيش بمدي الخطوره ومن بعدها اقالة النائب العام والاعلان الدستوري وقتل الجنود وقت الافطار ليتم اقالة طنطاوي وعنان وتعيين السيسي لقيادة وزارة الدفاع خرجوا علينا بانه وزير دفاع بنكهة اسلاميه وزير مؤمن ومتدين خرج الشعب علي الجماعة واقالة مرسي من الحكم خرجوا علينا بان السيسي امه يهوديه وان ماحدث مجرد انقلاب واطلقوا علي السيسي انه عميل الامريكان وتناسوا وهم في اعتصامهم المسلح برابعة هللوا بعبارات الله اكبر ولله الحمد عندما اعلنوا ان هناك اسطول امريكي دخل المياة الاقليمية للبحر المتوسط حتي يعود مرسي للحكم بخلاف الاكاذيب التي كانت تخرج من منصة رابعة المهم تقدم مرسي للمحاكمه بتهم عديده وهرب من هرب منهم اطلقوا عليه الصامد وفي اثناء محاكمة مرسي مات موته طبعية وهذا مااكده دفاع مرسي نفسه ياساده مات مرسي عندما تمت مواجهته بالصوت والصورة التي تثبت تورطه في تلك القضايا ليس هذا موضعنا الموضوع هو ان مصر تحتفل بثورة التطهير من جماعة ارهابية يامن تعيشون في وهم وتختلفون تختلفون من اجل الدين ام من اجل مرسي …مرسي مات فلاتصدعوا دماغ اللي خلفنا ولا تتحدثوا باسم الدين الذي تم في الثلاثين من يونيو ثوره يا……..صدعتونا بان مرسي راجع ياتري هتخرجوا علينا بايه تاني ياولاد…..الذين يؤمنون بجماعه ارهابية انتم اقل من نطلق عليكم بني ادميين تشمتون في موت جنودكم وتترحمون علي خونه يبعون الاوطان ..اذا كانت الاحتفالات بثورة الثلاثين من يونيو نحب نبشركم ان هناك احتفالات لثورة ٢٣يوليو جمال عبد الناصر اللي حارق دمكم ربنا يحرق دمكم يابعده تحيا مصر وتموت الاخوان في داهية

point of the first line
The revolution of the thirtieth of June is the will of the people
Written by Dr. Hammad Muslim
Glory be to the changer of conditions, the situation changes to the case of those who called me the thirtieth of June, a coup that offers congratulations to the Egyptian people on the occasion of the revolution of June 30, it has become a revolution, not a coup… With another revolution, the first the people rose up against the fraud of the elections of the People’s Assembly, known as the Ahmed Ezz Council, to develop into the dismissal of the government and the dissolution of the People’s Assembly until the demands reached for the departure of the regime. The people attributed it to itself. At first, the group came out against us by saying participation, not domination, and it does not want to rule. They demanded Shafiq to lead the government, and then they demanded parliamentary elections. The elections took place and under the control of the two wings of power, the brothers and predecessors demanded the presidential elections. The Muslim, as if among the candidates with them was a person of another religion. They are all Muslims. Those are their lies, although at the beginning they said we do not want the ruling and it is not We have a candidate for the presidency, and when they came forward, they said this is a policy and this is among the strategies. Anyway, the elections were held. They rigged the elections and said the group’s candidate was successful. They announced the victory of their candidate. They threatened the Military Council to burn Egypt. If Shafiq’s victory was announced, Morsi succeeded. He went to Ethiopia, and the Renaissance Dam was announced after the visit, and my machine had smuggled the national ID card to Palestine to extract Egyptian cards for Hamas and to produce a law for the ownership of lands in Sinai. They came out against us as a defense minister with an Islamic flavor, a faithful and religious minister. The people came out against

شارك مع اصدقائك

عن ياسمين يسري

شاهد أيضاً

رفح على مفترق الأمل والخطر: بين وعود إسرائيل ونفي القاهرة

500 190 بقلم علياء الهواري معبر رفح، البوابة الوحيدة بين قطاع غزة والعالم الخارجي، عاد …