اقْبَلَى بِالسَّمَاحِ كَتَبَ : احْمَدُ سَلَامَةَ سَيِّدْتَى امْ انْ اوَانِ لِلِافِّصَاحِ امْ لَازَالَ ذَا الزَّمَانِ غَيْرَ مُبَاحٍ لَمْ يَعُدْ فَالْعُمْرُ عُمْرًا لِلْجِرَاحِ فَلَبَّى النَّدَا وَاقْبَلَى بِالسَّمَاحِ حَزِينَةُ دُنْيَاىَ تَنْشُدُ الِافْرَاحَ كَفَانَى مَاكَانَ غُرْبَةٍ سَوَاحٍ بَلَيْلًا بَهِيمٍ كَانَ فِيهِ نَوَاحِ وَغُدُوٌّ نَهَارًا يَعْقُبُهُ رَوَاحٌ بِأَلَامٍ تَعْصِرُنَى دُونَ لَقَاحٍ وَبَابٌ يَحْتَاجُ الَى الْمِفْتَاحِ
أكمل القراءة »